الرئيسية مباريات اليوم كرة قدم مصارعة حرة كاس اسيا كاس افريقيا ألعاب قتالية اخبار المحركات تنس كرة السلة صحة ولياقة ألعاب أخرى فيديو تحدي التوقعات و التقييم يو اف سي - UFC المرأة والرياضة رياضات المضرب كرة سعودية كرة إماراتية كرة مصرية عن الموقع اتصل بنا English

دوري أبطال أوروبا .. ملاذ مورينيو وكونتي الأخير لإنقاذ الموسم ببطولة كبيرة

أحمد تاضومانت

00:09 18/02/2018

اللقب الأوروبي هو الغاية التي يتمنى الجميع تحقيقها ، بيد أنه يعتبر أيضاً طوق نجاة للعديد من الفرق والمدربين الذين ينظرون لمسابقة دوري أبطال أوروبا ، على أنها الملاذ الوحيد لتعويض الإخفاق المحلي .

وفي الموسم الجاري ، تحمل البطولة أهمية خاصة بالنسبة لاثنين من المدربين ، حيث يقعان تحت ضغوط شديدة بسبب تردّي نتائجهما في الدوري المحلي ، ويتعلق الأمر بمدرب تشيلسي أنطونيو كونتي ، ومدرب مانشستر يونايتد جوزيه مورينيو .

نظرة محلية :

مر تشيلسي هذا الموسم بعدد من النتائج السلبية السابقة لفترة سقوط أنطونيو كونتي في فخ الحرب الكلامية ضد جوزيه مورينيو ، وهو أمر طبيعي في مسيرة أي فريق ، فما يحققه مانشستر سيتي مثلاً هو الاستثناء وليس القاعدة ، لتتركز الأزمة بعد ذلك في فترة زمنية قصيرة ، على غرار بعض التعادلات مع نورويتش وليستر إلى فضيحتين متتالييتين أمام بورنموث وواتفورد ، ليتراجع البلوز إلى المركز الرابع في الترتيب العام .

من جهة أخرى ، ودع تشيلسي كأس الرابطة الإنجليزية من نصف النهائي على يد آرسنال في ديربي لندن ، لتسقط ورقة أخرى من شجرة الألقاب المحلية .

حال مانشستر يونايتد ليس أفضل من تشيلسي ، فالشياطين الحمر ودعوا كأس الرابطة من الدور ربع النهائي أمام المغمور بريستول سيتي بهدف قاتل في اللحظات الأخيرة ، وعلى الرغم من احتلاله للمركز الثاني في ترتيب الدوري ، إلا أن الأمور غير مبشرة لجوزيه مورينيو الذي لا يبتعد سوى بنقطتين عن صاحب المركز الثالث ، وبثلاث نقاط عن تشيلسي الرابع ، بمعنى أن أي خسارة جديدة للشياطين الحمر ستلقي بهم خارج الأربعة الكبار .

الخروج من عنق الزجاجة :

بالنسبة للمدرب الإيطالي ، فإن الحفاظ على منصبه كمدرب لتشيلسي سيكون مضموناً حتى نهاية الموسم ، في حال تمكّن من تخطّي عقبة برشلونة في ثمن نهائي دوري الأبطال ، لكن مستوى الفريق اللندني في الأسابيع القليلة الماضية ، لا يؤهّله لتجاوز فريق يعتبر من أبرز المرشحين لنيل لقب هذه النسخة .

أما جوزيه مورينيو ، فلا يوجد بين الجماهير والإعلام من سيرحمه إن أخفق أمام إشبيلية ، ولا يوجد من يدرك تلك الحقيقة أكثر منه .. فالفوارق الفردية شبه كاسحة لمصلحة اليونايتد ، ولكن حتى وإن كان إشبيلية ليس باللقمة السائغة ، لم يُخلق من سيغفر له الخسارة على يد فريق تركه مدربه في منتصف الموسم بسبب السرطان ، وخسر بالخماسيات في أكثر من مناسبة .

التأهل لدور ربع النهائي سيكون حلاً مؤقتاً لكلا المدربين ، ولو أن مورينيو أكثر استقراراً من كونتي ، لكن الخروج الأوروبي المبكر ، سيضع الإيطالي والبرتغالي بين مطرقة الضياع المحلي وسندان الإخفاق الأوروبي .

قناة سبورت 360عربية على يوتيوب

المزيد من اخبار نادي مانشستر يونايتد

جدول ترتيب الدوري السعودي بعد انتهاء مباريات اليوم السبت في الجولة 30

موعد مباراة النصر القادمة بعد اكتساح الوحدة في الدوري

مروان عطية يعدد مكاسب الأهلي من مباراة الجونة

رونالدو يقود النصر للفوز على الوحدة بنصف دستة أهداف في الدوري

تير شتيجن يُصارح جمهور برشلونة بعد السقوط أمام جيرونا

تصريحات نارية من مدرب الجونة بعد الهزيمة الثقيلة أمام الأهلي

الأكثر قراءة