سلطت صحيفة “الموندو ديبورتيفو” الإسبانية الضوء على استمرار المشاكل الأسرية داخل منزل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يعاني من أزمة قلة تسجيله للأهداف هذا الموسم مع ناديه ريال مدريد.

تكمن المشكلة الأسرية في اخلافات القوية بين والدة رونالدو “دولوريس أفيرو”، وصديقته عارضة الأزياء جورجينا رودريجيز.

لا يوجد حاليا أي وجد بين الأم والصديقة، التي هي الآن حامل في طفلة من رونالدو، ورغم ظهور الثنائي معا في أكثر من مناسبة، لكن الواضح أنهما لا يتبادلان الحديث إطلاقا.

كانت الواقعة الأخيرة عندما حضرت والدة رونالدو لمشاهدة حفيدها “جونيور” يلعب مع فريقه في مباراة لمدرسته الكروية، وحضرت جورجينا أيضا.

ووضح بشدة أن جورجينا ووالدة رونالدو لا يجلسان في مقاعد متجاورة ولا يتبادلان الحديث أو النظرات العابرة، وكأنه هناك حالة تجاهل متبادل.