في سن الـ 21 ، وصل إلى ريال مدريد كواحد من أكثر المواهب الواعدة في أوروبا ، لكن وباء الإصابات منعه من الحفاظ على استمراريته مع النادي الأبيض. في الموسم الماضي شارك في 12 مباراة فقط مع ريال مدريد ، لعب فيها 1004 دقيقة وكان أداءه متذبذب.

لكن هذا الموسم لم يكن أفضل بالنسبة له أيضا. في الجولة في الولايات المتحدة تعرض لإصابة في الفخذ منعته من المشاركة في كأس السوبر الأوروبي، وفي مباريات الدوري الأولى. بعد شفائه، تسبب نقص لياقته البدنية في أن يكون واحدا من المراجع الثابتة في خطط جوليان لوبيتيجي قبل بدء المباريات، على الرغم من العديد من الإصابات في الخط الخلفي

حتى الآن هذا الموسم ، لم يجلس فاييجو على مقاعد البدلاء سوى في رامون سانشيز بيزخوان ضد إشبيلية ، ولم تتح له فرصة الظهور لأول مرة في مباراة رسمية بناء على أوامر من جوليان. في الواقع ، كانت المباراة الأخيرة التي لعبها فاييخو ضد إشبيلية. شارك المدافع في هزيمة الفريق الأبيض في سانشيز بيزخوان في الجولة الرابع والثلاثين من الموسم الماضي ومنذ ذلك الحين ، بين الإصابات والقرارات الفنية ، لم يعد إلى الملعب

في مقابلة مع “ماركا” يوم الثلاثاء الماضي ، قال فاييخو أنه هادئ ولا يشعر بالضغط، مضيفا: “آمل أن أتمكن من اللعب لدقائق ويمكنني استغلال الفرصة التي يحتاجها كل لاعب”.