فتح رادجا ناينجولان لاعب خط وسط إنتر ميلانو النار على إدارة ناديه السابق روما الإيطالي. وادعى النجم البلجيكي أن روما “فعل أشياء خلف ظهره”، وانضم إلى الإنتر بعد أن حاولوا بيعه إلى أندية أجنبية لم يرغب بها.

لاعب خط الوسط كان أحد أبرز اللاعبين في روما ، لكن هذا الصيف انتقل إلى الشمال حيث جمع شمله مع مدربه السابق في روما لوتشيانو سباليتي.

وقال ناينجولان في مقابلة مع “لا جازيتا ديلو سبورت” الإيطالية:”النهاية لم تكن خطأي، أو على الأقل ليس تماما. شعرت بخيبة أمل من بعض الأعمال التي لا يمكنني قبولها ، كإنسان. فعلت أشياء خاطئة ، لا شك ، مثل فيديو في ليلة رأس السنة الجديدة …”

“لكنهم فعلوا أشياء دون أن يخبروني بأي شيء ، بدلاً من التحدث وجهًا لوجه مثل الرجال. أراد روما الدفع نقدًا في صفقة انتقالي، فوجدت أنهم اتفقوا مع أندية أجنبية لن أقبلها أبدًا. كنت أعامل مثل لاعب غير مهم ، فعلوا أشياء وراء ظهري.”

“في تلك المرحلة اتصل بي سباليتي ولم أفكر لفترة طويلة. لقد وجدت ناديًا جيد التنظيم هنا ، وهم يعرفون ما يفعلونه ، والجميع موجود دائمًا. ستيفن تشانج دائما هنا ، بينما في روما ، يزورنا الرئيس جيمس بالوتا مرتين في السنة…”

“أعتقد أنه يجب أن يكون الشخص حاضرًا على رأس شركته ، وهو أمر مهم أيضًا للمعجبين. كل عام يغيرون ثلاثة أو أربعة لاعبين ، ربما إذا كان الرئيس هناك يمكنه شرح هذه التغييرات بشكل أفضل. ”